الــشــبــاب الـــمــســلــمــ
السلام عليكم

نرجو منكم التسجيل في منتديات الــشــبــاب الـــمــســلــمــ

وعليكم بتفعيل اشتراككم عند التسجيل بالمنتدى عن طريق رسالة يتم ارسالها الى

ايميلكم , او نرجو منكم الانتظار 24 ساعة لحين تفعيل العضوية من قبل الادارة

وشكرا لكمـ

الــشــبــاب الـــمــســلــمــ
السلام عليكم

نرجو منكم التسجيل في منتديات الــشــبــاب الـــمــســلــمــ

وعليكم بتفعيل اشتراككم عند التسجيل بالمنتدى عن طريق رسالة يتم ارسالها الى

ايميلكم , او نرجو منكم الانتظار 24 ساعة لحين تفعيل العضوية من قبل الادارة

وشكرا لكمـ

الــشــبــاب الـــمــســلــمــ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الــشــبــاب الـــمــســلــمــ
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهــلا وســهــلا بــكــمـ فــي مــنــتــدـيــات الــشــبــاب الــمــســلــمـ

 

 حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
azzedine

ღ عضو جديد ღ


 ღ عضو جديد ღ



حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي 527770416
كلمتك للاعضاء : حٍّيَآكَمً آللهٍَ فْيَ آلمنتدى
عدد المشاركات : 4
تاريخ التسجيل : 15/02/2011
:MMS: : لا تنسى ذكر الله

حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي Empty
مُساهمةموضوع: حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي   حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 15, 2011 5:17 am


أدان الداعية الإسلامى محمد حسان أحداث كنيسة القديسين الإرهابية، والتى
أسفرت عن مقتل 21 شخصاً وإصابة 43 آخرين، وقال فى بيان خاص أرسله
لـ"اليوم السابع" اليوم السبت: "نحن ندين هذا الحادث تمامًا وأنه لا يمكن
أن يصدر من مسلم يعرف الإسلام لأن الإسلام من الناحية الشرعية يكلف
المسلمين الحفاظ على أمن وحرمة دور العبادة جميعًا سواء كانت إسلامية أو
غير ذلك".. وأكد حسان أن الذى يرتكب هذا الحادث يضر بالمصلحة العليا
للمسلمين، لأن ذلك من شأنه ضرب الوحدة الوطنية ونحن نتعرض فى المنطقة كلها
لمخططات تهدف إلى تفكيك وحدتنا".. وفيما يلى نص البيان:

حرمة دماء الذميين والمعاهدين

فى المدينة حيث تأسس المجتمع الإسلامى الأول وعاش فى كنفه اليهود بعهد مع
المسلمين، وكان صلى الله عليه وسلم غاية فى الحلم معهم والسماحة فى
معاملتهم حتى نقضوا العهد وخانوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، أما من
يعيشون بين المسلمين يحترمون قيمهم ومجتمعهم فلهم الضمان النبوى، فقد ضمن
صلى الله عليه وسلم لمن عاش بين ظهرانى المسلمين بعهد وبقى على عهده أن
يحظى بمحاجة النبى صلى الله عليه وسلم لمن ظلمه فقال صلى الله عليه وسلم:
«ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير
طيب نفس فأنا حجيجه يوم القيامة»، وشدد الوعيد على من هتك حرمة دمائهم
فقال صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها
يوجد من مسيرة أربعين عاماً»، تلك صور من سماحة النبى صلى الله عليه وسلم
مع غير المسلمين.

أما التطبيق الحضارى لسماحة الإسلام فى معاملة غير المسلمين فصوره المشرفة
كثيرة، ومنها: عدم إكراههم على ترك دينهم فيتركون وما يدينون ولا يكرهون
على الدخول فى الإسلام بعد دعوتهم إليه بالحكمة والرحمة، ومنها: عدم
إيذائهم فلا يجوز لأحد من الناس أن يؤذيهم أو يضيق عليهم، والإحسان إليهم
والبر بهم، حيث ينعم غير المسلمين من أهل هذه البلاد بحسن الجوار وشتى
صور الإحسان والتسامح فى المعاملة.

أمر الإسلام بالوفاء بالعهود التى أخذها المؤمنون على أنفسهم أو على غيرهم
وعدم الإخلال بها، قال تعالى: {وَأَوْفُواْ بِعَهْدِ اللّهِ إِذَا
عَاهَدتُّمْ وَلاَ تَنقُضُواْ الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ
جَعَلْتُمُ اللّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا
تَفْعَلُونَ} سورة النحل:91، وقال سبحانه: {وَأَوْفُواْ بِالْعَهْدِ إِنَّ
الْعَهْدَ كَانَ مَسْؤُولاً} سورة الإسراء:34.

فالوفاء بالعهود من سمات المؤمنين الصادقين، قال تعالى: {وَالْمُوفُونَ
بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ فِى الْبَأْسَاء
والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ
هُمُ الْمُتَّقُونَ} البقرة:177.

حرمة دماء أهل الذمّة والمعاهدين
من هنا فيحرم قتل الذمى بغير حق ولقد كان صلى الله عليه وسلم يوصى كثيرًا
بأهل الذمة والمستأمنين وسائر المعاهدين، ويدعو إلى مراعاة حقوقهم
وإنصافهم والإحسان إليهم وينهى عن إيذائهم..

وروى أبوداود فى السنن عن صفوان بن سليم عن عدة من أبناء أصحاب رسول اللّه
صلى اللّه عليه وسلم، عن آبائهم عن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قال
«ألا من ظلم معاهداً أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئاً بغير
طيب نفسٍ فأنا حجيجه (أى أنا الذى أخاصمه وأحاجه) يوم القيامة.

عن عبد الله بن عمرو رضى الله عنهما عن النبى صلى الله عليه وسلم قال: (من
قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين
عاماً(.

وإذا أجار أحد من المسلمين مشركا فى دار الإسلام فيجب معاونته على ذلك
ويحرم خفر ذمته، ففى الصحيحين عن أبى مرة مولى أم هانئ بنت أبى طالب أنه
سمع أم هانئ بنت أبى طالب تقول: ذهبت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
عام الفتح، فوجدته يغتسل، وفاطمة ابنته تستره، قالت: فسلمت عليه، فقال: (من
هذه). فقلت: أنا أم هانئ بنت أبى طالب، فقال: (مرحبا بأم هانئ)، فلما
فرغ من غسله، قام فصلى ثمانى ركعات، ملتحفاً فى ثوب واحد، فلما انصرف،
قلت: يا رسول الله، زعم ابن أمى، أنه قاتل رجلاً قد أجرته، فلان بن
هبيرة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (قد أجرنا من أجرت يا أم
هانئ)، قالت أم هانئ: وذاك ضحى.

وروى أبوداود فى السنن عن عَمْرِو بن شُعَيْبٍ عن أبِيهِ عن جَدّهِ قال
رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: "المُسْلِمُونَ تَتَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ
يَسْعَى بِذِمّتِهِمْ أدْنَاهُمْ وَيُجِيرُ عَلَيْهِمْ أقْصَاهُمْ،
وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ يَرُدّ مُشِدّهُمْ عَلَى مُضْعِفِهِمْ،
وَمُتَسَرّيهمْ عَلَى قَاعِدِهِمْ لاَ يُقْتَلُ مُؤْمِنٌ بِكَافِرٍ وَلاَ
ذُو عَهْدٍ فى عَهْدِهِ."

وعن عمرو بن الحمق رضى الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول: أيما رجل أمن رجلاً على دمه ثم قتله فأنا من القاتل برىء وإن كان
المقتول كافراً، رواه ابن ماجة وابن حبان فى صحيحه واللفظ له، وقال ابن
ماجة فإنه يحمل لواء غدر يوم القيامة.
وقال ابن حزم فى (مراتب الإجماع): (واتّفقوا أن دمَ الذمى الذى لم ينقض شيئاً من ذمّته حرام ).

وصية النبى صلى الله عليه وسلم بالذميين خصوصًا أهل مصر
الوصيّة بأهل الذمّة، وصيانة أعراضهم وأموالهم، وحفظ كرامتهم عن أبى ذر عن
رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إنكم ستفتحون مصر وهى أرض يسمى فيها
القيراط، فإذا فتحتموها فاستوصوا بأهلها خيراً، فإن لهم ذمة ورحما.

وصية عمر بن الخطاب رضى الله عنه بالذميين
وأخرج البخارى من طريق عمرو بن ميمون أن عمر رضى الله عنه قال - فى وصيته
للخليفة الذى بعده - وأوصيه بذمة الله وذمة رسوله أن يوفى لهم بعهدهم،
وأن يقاتل من وراءهم ولا يكلفوا إلا طاقتهم".

قمة العدل معهم ولا يجوز غيبتهم
عن العرباض بن سارية قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «أيحسب
أحدكم متكئا على أريكته يظن أن الله لم يحرم شيئاً إلا ما فى هذا القرآن
ألا وإنى والله قد أمرت ووعظت ونهيت عن أشياء إنها لمثل القرآن أو أكثر
وإن الله لم يحل لكم أن تدخلوا بيوت أهل الكتاب إلا بإذن ولا ضرب نسائهم
ولا أكل ثمارهم إذا أعطوكم الذى عليهم»، رواه أبوداود وفى إسناده: أشعث بن
شعبة المصيصى قد تكلم فيه والحديث قابل للتحسين.

ويقول القرافى: (إن عَقْد الذمة يوجب حقوقاً علينا لهم؛ لأنهم فى جوارنا
وفى خفارتنا، وذمّةِ الله تعالى، وذمّةِ رسوله)، ودِينِ الإسلام، فمن اعتدى
عليهم ولو بكلمة سوء، أو غِيبة فى عِرْض أحدهم، أو نوع من أنواع
الأذيّة، أو أعان على ذلك، فقد ضيّعَ ذمّة الله تعالى وذمّة رسوله (وذمة
دين الإسلام(

الوصية النبوية بالأقارب غير المسلمين
ومن جمال الإسلام أن اختلاف الدين لا يُلْغى حقَّ ذوى القربى.
وعن أسماء بنت أبى بكر رضى الله عنه قالت: قدمت على أمى وهى مشركة فقلت يا
رسول الله إن أمى قدمت على وهى راغبة أفأصلها؟ قال: «نعم صليها». متفق
عليه
إن البرّ والإحسان والعَدْلَ حقٌّ لكل مْنْ لم يقاتل المسلمين أو يُظاهر
على قتالهم، بل حتى المقاتل يجوز بِرُّهُ والإحسان إليه إذا لم يقوِّه ذلك
على قتال المسلمين وأذاهم.

القرآن يتكلم عن الذميين
قال الله تعالى: »لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ
يُقَاتِلُوكُمْ فِى الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ
تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ» الممتحنة:8.

قال ابن جرير: (عُنى بذلك: لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين
من جميع أصناف الملل والأديان، أن تبرُّوهم وتصلوهم وتُقسطوا إليهم؛ لأن
بِرَّ المؤمنِ من أهل الحرب ممن بينه قرابةُ نسب، أو ممن لا قرابة بينه
وبينه ولا نسب غيرُ مُحَرَّم ولا منهىٍّ عنه، إذا لم يكن فى ذلك دلالةٌ له
أو لأهل الحرب على عورة لأهل الإسلام، أو تقويةٌ لهم بكُراع أو سلاح،
وقوله: (إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) يقول: إن الله يحب
المنصفين الذين ينصفون الناس، ويعطونهم الحقَّ والعدل من أنفسهم،
فيبَرُّون من بَرَّهم، ويحسنون إلى من أحسن إليهم(

احذر ظلم الذميين
فقد حذّر النبىّ صلى الله عليه وسلم من دُعاء المظلوم ولو كان كافراً، عن
أبى عبد الله الأسدى قال سمعت أنس بن مالك رضى الله عنه يقول قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: دعوة المظلوم وإن كان كافرا ليس دونها حجاب، فى
المسند.

وبذلك يؤكد الإسلام فرض العدل مع غير المسلمين، بأقوى تأكيد، والعَدْلُ رأس كُلّ فضيلة.
وإن ديننا يأمرنا بالعدل مع أعدائنا، وينهانا عن الاعتداء عليهم أكثر ممّا
اعتدوا به علينا لدينٌ حقيقٌ أن يَحْتَكِمَ إليه البشرُ جميعُهم، وأن
يُتَقاضَى إليه فى أرض الله وبين عباد الله.
فبهذه الأخلاق والآداب يُعامل المسلمون غيرَ المسلمين، وهذه الأخلاقُ
والآداب من دين الإسلام، يأمرهم بها كتابُ ربهم وسُنَّةُ نبيّهم ومادامت
من دين الله تعالى، ويجوز التعامل معهم فيما يلى:

المصدر : جريده اليوم السابع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mounim3000

ღ عضو جديد ღ


 ღ عضو جديد ღ



حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي 527770416
كلمتك للاعضاء : حٍّيَآكَمً آللهٍَ فْيَ آلمنتدى
عدد المشاركات : 9
تاريخ التسجيل : 15/02/2011
:MMS: : سبحان الله

حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي Empty
مُساهمةموضوع: رد: حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي   حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 15, 2011 6:43 am

حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي Godblessyou
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حوار الشيخ :- محمد حسان و تعليقاته علي حادث الأسكندريه الـأرهابي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» محمد حسان - خاتمة أخت ماتت وهى تصلى وكانت لها دعوة غريبة
»  مجموعة صوتيات لفضيلة الشيخ محمد يسرى ..
»  من أعلام القراء.. الشيخ مشاري راشد العفاسي
» ختمة للقارء الشيخ سعد الغامدي
» محاضرات الشيخ بدر بن نادر المشاري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الــشــبــاب الـــمــســلــمــ :: ملتقى العلوم الاسلامية والدينية :: القسم الاسلامي العام-
انتقل الى: